من الأكثر تعرضاً للتشوش: السائقين الأكبر سناً أم الأصغر سناً؟

من الأكثر تعرضاً للتشوش: السائقين الأكبر سناً أم الأصغر سناً؟

من الأكثر تعرضاً للتشوش: السائقين الأكبر سناً أم الأصغر سناً؟

أجرت جامعة أوتا مؤخراً دراسة بمشاركة مؤسسة AAA لسلامة الطرق وكان هدف الدراسة معرفة العلاقة ما بين التوسع في استخدام التكنولوجيا والسائقين المسنين وقد أظهرت النتائج أن السائقين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 55 إلى 75 سنة يستغرقون ما بين 4.7 إلى 8.6 ثانية لتنفيذ مهام مثل ضبط برنامج التنقل وضبط الراديو بالمقارنة بالسائقين الأصغر سناً والذين تتراوح أعمارهم من 21 إلى 36 سنة كما وجدت الدراسة أن السائقين الأكبر سناً رد فعلهم واستجابتهم أبطأ ويزداد عندهم التشوش البصري تأثراً بأنظمة المعلومات والترفيه الموجودة بالسيارة. ومن الجدير بالذكر أن مؤسسة AAA لسلامة المرور هي مؤسسة لا تهدف للربح وتستهدف الأبحاث التي تجريها هذه المؤسسة الكشف عن أسباب الحوادث المرورية والإصابات كما تهدف إلى تثقيف الجمهور حول آليات منع الحوادث وتم إجراء هذا البحث على عدد 128 سائق ينتمون لفئتين عمريتين حيث ينتمي السائقون الأصغر سنا إلى الفئة العمرية من 21 إلى 36 بينما ينتمي السائقون الأكبر سناً إلى الفئة العمرية من 55 إلى 75 سنة وتم إجراء هذا الاستطلاع أو البحث باستخدام ست سيارات من علامات تجارية مختلفة طراز 2018 وقد أظهرت النتائج أن متوسط الوقت الذي يستغرقه السائقون الشباب للاتصال 17.7 ثانية بينما أمضى السائقون الأكبر سنًا 22.4 ثانية أما عن ضبط نظام الملاحة فقد استكمل السائقون الأصغر سنًا مهامهم في 31 ثانية بينما استغرق السائقون الأكبر سنًا 40 ثانية كاملة من الوقت وكان أطول وقت يقضيه كل من السائقين الأصغر والأكبر سناً كان في إدارة الرسائل وإدخال وجهات التنقل فقد استغرق الأمر من السائقين الأصغر سنًا 27.7 ثانية لإرسال رسالة نصية مقارنة بـ 33.8 ثانية استغرقها السائقون الأكبر سناً لأداء نفس المهمة.

older driver vs. younger driver

كما أظهر الاستطلاع نمط التفاعل مع العرض ونظام التحكم والأوامر الصوتية وتأثير هذه الوسائط على السائق حيث استحوذت الأوامر الصوتية على أطول مدة زمنية لتنفيذها بينما استغرق التفاعل مع مركز العرض وقتاً قصيراً في كلا المجموعتين

ووفقاً للعديد من الدراسات فإن مجرد إبعاد النظر عن الطريق لمدة ثانيتين فقط يضاعف من احتماليات التعرض لحادث ولهذا ترتفع نسبة الحوادث لدى السائقين الأكبر سناً لأنهم وحسب الدراسات يمكنهم أن يبعدوا بنظرهم عن الطريق لمدة ثمان ثوان كاملة

وعلى صعيد آخر يرى جاك نيلسون مدير مؤسسة السلامة المرورية للأبحاث والاستشارات أن المشكلة تكمن في تصميم السيارات الحديثة وليس في عمر السائق ويرى إنه إذا تم تحسين تقنيات الأوامر الصوتية وتبسيط قوائم البرامج التقنية التي يستخدمها السائق وأيضاً إذا تم إزالة بعض التعقيدات من وحدة التحكم المركزية ومن برامج تحديد الموقع يمكننا التغلب على هذه الإشكالية وكما ستسهم هذه الحلول في مساعدة السائق على الانتباه للطريق

على الرغم مما سبق ذكره فمن المستحسن لجميع السائقين خاصة السائقين الأكبر سناً تجنب استخدام البرامج التكنولوجية

أثناء القيادة ما لم تكن في حالة طوارئ كما يوصى بالتدرب على استخدام الأوامر الصوتية وشاشات اللمس

عند توقف السيارة وتجنب السيارات المزودة بوحدة تحكم مركزية للمعلومات والترفيه.

السياسات الذكية تدعم التكنولوجيا الذكية

السياسات الذكية تدعم التكنولوجيا الذكية

السياسات الذكية تدعم التكنولوجيا الذكية

لم تلق عوامل تحقيق الاستفادة القصوى من الموارد هذا الكم من الاهتمام من ذي قبل وفي هذا السياق يجب ألا نغفل تقنيات الاتصال عن بعد وتتبع ومراقبة المركبات التي لا تلبث مصطلحاتها أن تتردد على أسماع جميع العاملين بمجالات صناعة السيارات وقطاع النقل، وعلى الرغم من أهمية هذه التقنيات إلا إنها لا تزال تمثل حجرة عثرة في طريق الكثيرين.

واليوم نشهد أكبر تقارب يحدث ما بين مجال إدارة وتسيير المركبات وتقنيات تتبعها ومراقبتها مع أدوات الذكاء الاصطناعي AI حتى أضحى من الصعوبة بمكان أن تجد مركبة أو حافلة جديدة لم يُثبت لها أحد هذه الأنظمة على سبيل المثال لا الحصر: نظام المراقبة Dashcams وغيرها من أنظمة المراقبة وتتبع المركبات التي تدمج أدوات الذكاء الاصطناعي، وعلى الرغم من هذا التطور الكبير في صناعة النقل قد نجد أن الكثير ممن يعملون بالمجال غير مدركين للفوائد الجمة التي تعود عليهم من دمج واستخدام هذه الأنظمة. تمثل أنظمة مساعدة السائق المتطورة (ADAS) جزءاً لا يتجزأ من التقنيات المتطورة للحفاظ على سلامة المركبة حيث تستخدم هذه التقنيات الكاميرات وأجهزة الاستشعار لمراقبة التشتت المحتمل والحد من التشوش كما إنها ترسل رسائل فورية حول ما يجري على الطريق وتعمل على تحسين وتطوير الأنشطة التدريبية لتواكب واقع العمل كما تساعد في التحقيقات التي تأخذ مجراها بعد وقوع الحادث أو التصادم.

Smart policies underpin smart technology (1)

والآن بفضل كاميراتAI Dashcams – التي تعرض صورة الطريق الأمامي- يتلقى السائق إشارات تحذيرية مبكرة حول معدلات الزحام ومعدلات السرعة والاستخدام العنيف للمكابح (الفرامل) أو الانحراف عن الحارة المرورية أثناء القيادة. بينما تركز الكاميرات الموجهة للكابينة الأمامية على السائق لمراقبة سلوكه وحالات التشتت أو الغفوة التي قد تحدث أثناء القيادة كما تسجل هذه الكاميرات أي استخدام غير مصرح به للهاتف أثناء القيادة وهو ما يعزز من مستويات الأمان على الطريق ويرفع كفاءة التشغيل ويحد من التكلفة.

وبالتوازي مع مواكبة التطور وتركيب كاميرات الذكاء الاصطناعي Dashcams في سيارات النقل لا يمكننا إهمال معايير حماية الخصوصية والبيانات حيث ينبغي اتباع اللوائح والقوانين ذات الصلة كما يستطيع مشغلو المركبات تجنب عقوبات انتهاك الخصوصية من خلال اتباع اللوائح والامتثال للقوانين ذات الصلة والعمل على تعزيز مستويات السلامة وتوفير الثقة والاحترام للجميع.

تعرف على البصمة الكربونية لأسطولك!

تعرف على البصمة الكربونية لأسطولك!

تعرف على البصمة الكربونية لأسطولك!

تنتشر مبادرات الاستدامة البيئية مؤخراً حول لعالم بهدف الحد من التأثيرات السلبية للمشاريع الاقتصادية على البيئة حيث تم تفعيل العمل بلوائح وقوانين جديدة للحد من انبعاثات  غاز ثاني أكسيد الكربون CO2 بما يتماشى مع رؤية 2030 وف هذا السياق تم إطلاق مبادرة الأخضر السعودية بهدف زيادة الاعتماد على الطاقة النظيفة لتحسين جودة الحياة والوصول لصفر آثار كربونية  

فمن المتوقع إنه بحلول 2030 ستنخفض انبعاثات الكربون بمعدل 278طن سنوياً وهو ما سيعزز من حماية 20% من البيئة البحرية والساحلية والاقليمية كما ستنخفض انبعاثات غاز الميثان بنسبة 30% وهذا وفقاً للمصدر من مبادرة الأخضر السعودية Saudi Green Initiative sources 

ووفقاً للمبادرة فإننا سنصل لبيئة خالية من الانبعاثات بحلول عام 2060 ومن الجدير بالذكر إن الشركات العاملة بمجالات تشغيل المركبات والسيارات بالمملكة العربية السعودية مُقبلة على تفعيل برامج الاستدامة البيئية والعمل على الحد من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون ولا ريب إنك تتساءل عن مدى صعوبة إجراء هذا التغيير بشركتك والإجابة إنه لا يمكنك إدارة ما لا يمكنك قياسه. 

ولكن كالعادة يحمل لك نظام ايغل-آى أخباراً سارة بشأن هذا الأمر حيث يمكنك الآن تتبع الانبعاثات الكربونية الصادرة عن أسطول المركبات والحد من هذه الانبعاثات من خلال استخدام خاصية قياس الانبعاثات الكربونية بنظام ايغل-آى

carbon emissions

ويوجد طريقتين لقياس الانبعاثات الكربونية الصادة عن المركبات والمعدات: الطريقة الأولى هي التقدير الحسابي والطريقة الثانية هي القياس الدقيق لهذه الانبعاثات باستخدام تقنيات الاتصال عن بعد، عند اختيار الطريقة الأولى يجب الانتباه لكمية الوقود الذي تستهلكه المركبة شهرياً حيث تعمل هذه الطريقة بناء على قياس الانبعاثات الكربونية الصادرة عن كل كيلومتر تقطعه المركبة وفقاً لطراز المركبة وعمرها وعلامتها التجارية وكيف يتم استخدامها ولكن من الجدير بالذكر أن هذا التقدير يظل تقريبياً

يقدم نظام ايغل-آى طريقة أكثر دقة باستخدام مراقبة وتتبع المركبة عن بعد حيث توفر لك خاصية قياس الانبعاثات الكربونية من نظام ايغل-آى بيانات حول الاستهلاك الحقيقي للوقود MPG لكل مركبة من خلال جمع بيانات جهاز CANBUS وإجراء تحليل لهذه البيانات وإظهار النتائج على واجهة نظام ايغل-آى

ويتم استخدام مستويات استهلاك الوقود لكل ميل MPG لكل مركبة لمقارنة الأداء فيما بين المركبات كما تساعدك التقارير التلقائية التي يصدرها نظام ايغل-آى بالأفكار والمقترحات المفيدة للحد من التأثيرات السلبية على البيئة

يساعدك نظام ابغل-آى على تحقيق أهداف الاستدامة البيئية وعمليات التشغيل صديقة للبيئة وذلك بإدارة الانبعاثات الكربونية الصادرة عن المركبات وقوافل الشحن والعمل على الحد منها

ولمعرفة المزيد يرجى الاتصال بنا

وكالة ناسا: انبعاثات الكربون الصادرة عن السيارات والمركبات هي السبب الرئيسي للاحتباس الحراري

وكالة ناسا: انبعاثات الكربون الصادرة عن السيارات والمركبات هي السبب الرئيسي للاحتباس الحراري

وكالة ناسا: انبعاثات الكربون الصادرة عن السيارات والمركبات هي السبب الرئيسي للاحتباس الحراري

وفقاً لبحث حديث يجريه معهد جودارد لدراسات الفضاء في مدينة نيويورك GISS يصرح نادين انغر أن هذا البحث يتبع آلية أكثر سهولة من خلال التركيز على دراسة التأثيرات المناخية الناتجة عن عمل القطاع الاقتصادي لفهم العوامل والعناصر التي تؤثر على مناخ الأرض ويقول انغر “ستُيسر هذه المنهجية تعريف وتحديد القطاعات التي سيستفيد المناخ من الحد من الانبعاثات الصادرة عنها كما سيحدد القطاعات الأخرى التي قد تنتج عواقب غير مقصودة.

carbon footprint

تنبعث مجموعة كبيرة من الغازات والايروسولات عن كل قطاع اقتصادي والتي بدورها تؤثر على المناخ بأشكال كثيرة ويستمر هذا التأثير لفترات متفاوتة فقد تنحبس بعض المواد الكيميائية التي تنتقل عبر الهواء وأشعة الشمس داخل الغلاف الجوي مما يسهم في مناخ أكثر دفئاً بينما تسهم مواد أخرى في خفض درجة حرارة الكوكب من خلال حجب أشعة الشمس، فعلى سبيل المثال الملوثات المنبعثة من السيارات والشاحنات والحافلات بالإضافة إلى الغازات الدفيئة تسهم في الاحتباس الحراري العالمي بينما بعض الايروسولات قد تخفف من تأثير هذا الاحتباس بالرغم من تأثيراتها السلبية على الصحة وعلى الجانب الآخر ينبعث عن القطاع الصناعي نسب عالية من المواد الكبريتية وايروسولات التبريد الأخرى والتي تسهم بشكل كبير في خفض حرارة النظام البيئي

وفقًا لسورابي مينون وهو مؤلف مشارك في البحث المذكورة أدناه كما إنه عالم في مختبر لورانس بيركلي الوطني في بيركلي ، كاليفورنيا فإنه يفسر كيف تؤثر الانبعاثات الصادرة عن تشغيل القطاعات الاقتصادية على السحب مخلفةً تأثيراً غير مباشر على المناخ ،فعلى سبيل المثال بعض الايروسولات مثل المواد الكبريتية والكربون العضوي يمكنهما زيادة كثافة السحب مما يدعم هذه السحب للبقاء لفترة أطول وهو ما ينتج عنه انخفاض بدرجات الحرارة، وبالتوازي نجد نوع آخر من الايروسولات الذي يطلق عليه الكربون الأسود وهو نوع من المواد تمتص الأشعة الشمسية القادمة للأرض وتحبسها داخل الغلاف الجوي مما يتسبب في ارتفاع درجات الحرارة و تبخر السحب المنخفضة وهو ما يطلق عليه بالتأثير غير المباشر للايروسولات والذي بدوره يتسبب في رفع درجة حرارة الأرض أو ما يطلق عليه ظاهرة الاحترار

كشفت ورقة بحثية نشرتها على الإنترنت وكالة ناسا و الأكاديمية الوطنية للعلوم أن المركبات والسيارات ذات المحركات هي السبب الرئيسي في ظاهرة الاحتباس الحراري الحالي وله تأثير كبير على المدى المستقبلي القريب.

وفقًا لـ انغر وزملائه ، “يعد استهداف النقل على الطرق أمرًا مفيداً للطرفين” ويضيف: “إن هذا الأمر يفيد المناخ على المدى القصير والطويل ، كما أنه مفيد لصحتنا” 

ولهذا نجد أن خاصية الحد من الانبعاثات الكربونية بنظام ايغل-آى تلعب دوراً محورياً في الحد من الآثار الكربونية وتغير المناخ حيث تساعدك هذه الأداة على تحسين مستوى الانبعاثات والحد من آثارها على البيئة كما إنها ستساعدك في خفض تكاليف التشغيل الإجمالية وتحسين معدلات الأداء والكفاءة.

ناسا / مركز جودارد لرحلات الفضاء

أستراليا ترصد مبلغ 10.8 مليون دولار لعمل شبكة من الأقمار الصناعية النانوية لخدمة تطبيقات تقنيات إنترنت الأشياء

أستراليا ترصد مبلغ 10.8 مليون دولار لعمل شبكة من الأقمار الصناعية النانوية لخدمة تطبيقات تقنيات إنترنت الأشياء

أستراليا ترصد مبلغ 10.8 مليون دولار لعمل شبكة من الأقمار الصناعية النانوية لخدمة تطبيقات تقنيات إنترنت الأشياء

رصدت شركة فليت لتكنولوجيا الفضاء fleet space technologies – الكائنة بمدينة أديلايد، عاصمة جنوب أستراليا- مبلغ 10.8مليون دولار بهدف إنشاء شبكة من الأقمار الصناعية النانوية لخدمة تطبيقات تقنية إنترنت الأشياء IOT، ومن الجدير بالذكر أن الشركة تتعاون مع العديد من المستثمرين العالميين بما في ذلك Horizon Ventures و Momenta Ventures و Grok Ventures والمستثمر الحالي Blackbird Ventures وعائلة Kennard ، التي تمتلك شركة لتأجير المعدات Kennards Hire كما صرحت الشركة أن جولة التمويل الأخيرة تعلن عن شراكة مع “مستثمرين استراتيجيين تم اختيارهم بمعرفة شركة FLEET لمساعدتها على تطوير ودعم الحلول التقنية التي تنتجها الشركة ودمج شبكات وشركات التكنولوجيا المناسبة”

IoT applications.

تقدم شركة FLEET وسائل اتصال تعمل بتقنيات إنترنت الأشياء من خلال أقمارها الصناعية ومقر أرضي يتمتع بأحدث التقنيات والإمكانيات التكنولوجية ووفقاً لتصريحات الشركة فإن مساهمة Momenta Ventures تُعد المساهمة الأولى من صندوق LPWAN Ecosystem والذي تم وصفه بأنه الصندوق الوحيد الذي يركز على توظيف تقنيات إنترنت الأشياء حيث تم تأسيس هذا الصندوق لتيسير وتسريع إنتاج الحلول التقنية والصناعية التي تعمل بدعم شبكات المناطق الشاسعة منخفضة الطاقة مع الاهتمام بالمعايير المعمول بها والأنظمة البيئية مثل LoRaWAN” 

كما ورد بالموقع الإلكتروني لشركة Momenta أن الشركة تستثمر في الشبكات  منخفضة الطاقة LPWAN لأنه من المتوقع أن ينمو سوق هذا النوع من الشبكات لتبلغ قيمته بحلول عام 2021  مبلغ 24 مليار دولار وذلك بنسبة 90 % نمو سنوي مركب ويرجع هذا التطور لأن شبكات LPWAN تعتبر الشريك الفعلي الذي يُكمل ما تقدمه تقنيات الجيل الخامس 5G.”

كما يتناول الموقع الإلكتروني للشركة استثماراً آخر لصندوق LPWAN في شركة Kolmostar وهي شركة توظف تقنيات تحديد المواقع والتي تعمل على إعادة اكتشاف صناعة GNSS (GPS, Beidou, etc) لتحديد المواقع للحصول على شبكات تعمل بأقل قدر من الطاقة (sub-Mw وتتمتع بأكبر قدر من الدقة في تحديد الموقع بحيث لا تتجاوز مستويات الانحراف السنتيمترات المعدودة عند تحديد الموقع المستهدف خاصة في المناطق الحضرية التي يصعب على تقنيات إنترنت الأشياء والمركبات ذاتية القيادة تحديد المواقع بها

Eagle-Iot Cold-Chain Monitoring Solution

وحتى الوقت الراهن نجحت شركة فليت لتقنيات الفضاء في دمج وتشغيل أول أربعة أقمار صناعية نانوية من خلال شركة SPACEX وROCKET Lab و الأقمار الصناعية التابعة لهيئة أبحاث الفضاء الهندية كما اُطلق على القمر الصناعي التجاري الأول التابع لشركة فليت لتقنيات الفضاء اسم Centauri I حيث أطلقته شركة ISRO واطلقت SPACEX القمر الصناعي CENTAURI II في ديسمبر 2016 ومن الجدير بالذكر إنه تم اطلاق قمرين الصناعيين PROXIMAL I وPROXIMAL II قبل هذه التجربة الشهر بمعرفة شبكة ROCKET LAB ووفقا لشركة فليت فإنهم يعملون الآن على بناء الجيل القادم من الأقمار الصناعية ليتم إطلاقه العام القادم

المصدر: أستراليا لتقنيات إنترنت الأشياء

..
×